هوم |
مقالات |
عامة |
اقتباسات |
بيو |
مند مدة ليست بالطويلة كونت عادة جديدة
ربما يستخدمها الكتير من الناس بشكل دائم وربما قد يراها البعض انها شيئ عادي لكن بالنسبة لي هي عادة عجيبة وفيها بعض التلاعب هده العادة اكتسبتها من كتاب ديل كارنغي الشهير
كل ما في الأمر اني لم اعد اتحاور مع الناس التي تؤمن ايمانا كليا بما يقولون لا انتقدهم ولا أخبرهم بأنهم مخطئون
لو جاء عندي شخص وقال لي السماء لونها برتقالي ، سأقول له نعم بالتأكيد وربما ازيد واقول يميل للأحمر بعض الأحيان طبعا فالسماء في احدى حالاتها تصبح كدلك أيضا هدا ليس ما يحدت بالتحديد لكن اضن ان الفكرة وصلت
انا اعرف وانت تعرف ان السماء في معظم الأحيان زرقاء وهدا امر لا يخفى على بشر
محاولة اقناء شخص هي هدر للطاقة ادا كان لا ينصت
هنا لا اعمم لا اعني جميع الحالات لو ان شخص يتسائل حول رأيه او انه يشك او يطلب الرأي لكي يسمعه ويناقش الأمر فبكل تأكيد لا احاكي افكاره لأنه يريد ان يعرف ، اما ادا كان من مجمل العوام فهو يحاول ان ينتصر لرأيه لدلك ما الفائدة من الجدال معه وتضييع الوقت
وهدا الجدال وحب انتصار الرأي باي تمن ليس صنع الدول العربية فقط وليس فقط من المسلمين بل جميع الديانات والأعراق ،
لدلك عند النقاش احاول ان أعرف مدى وعي الطرف الآخر وقابليته للانصات وليست الاستماع فقط عندها ادا توفرت الشروط اضيع طاقتي التمينة xD في محاولة مشاركة ما اعرف ، اما ادا تبين انه من العامة فاستمع له وادعمه اما في حالة اخرى افعل نفس الشيئ ادا كان انسان استتنائي وحكيم اصغي له لكي استفيد منه